romansy

بــكــل حــب وإحــتــرام وشــوق
نــســتــقــبــلك ونــفــرش طــريــقــك بــالــورد
ونــعــطــر حــبــر الــكــلــمــات بــالــمــســك والــعــنــبــر
ونــنــتــظــر الإبــداع مــع نــســمــات الــلــيــل
وســكــونــه
لــتــصــل هــمــســات قــلــمــك إلــى قــلــوبــنــا
وعــقــولــنــا
نــنــتــظــر بــوح قــلــمــك

تحيـــتي

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

romansy

بــكــل حــب وإحــتــرام وشــوق
نــســتــقــبــلك ونــفــرش طــريــقــك بــالــورد
ونــعــطــر حــبــر الــكــلــمــات بــالــمــســك والــعــنــبــر
ونــنــتــظــر الإبــداع مــع نــســمــات الــلــيــل
وســكــونــه
لــتــصــل هــمــســات قــلــمــك إلــى قــلــوبــنــا
وعــقــولــنــا
نــنــتــظــر بــوح قــلــمــك

تحيـــتي

romansy

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الحب الصامت اطهر انواع الحب



اع

    عبر عن إحساسك بالألم

    romansy
    romansy
    Admin


    المساهمات : 89
    تاريخ التسجيل : 18/05/2010
    العمر : 39
    الموقع : http://www.romansy.ucoz.com/

    عبر عن إحساسك بالألم Empty عبر عن إحساسك بالألم

    مُساهمة  romansy الجمعة أكتوبر 29, 2010 5:21 pm

    عبر عن إحساسك بالألم




    إن أنجح الطرق للوصول إلى التعاسة هو كتمانك إحساسك بالألم داخلك .
    ولو كان هناك سراً للصحة النفسية ، فإن هذا السر هو : "أخبر من يجرحونك أنهم يجرحونك حينما يفعلون ذلك ".

    إن الجرح هو إحساس بالألم لحظة التعرض له . إن الجرح يحدث الآن ؟ إن سببه أمامك مباشرة . إنه يتحدث عن نفسه ويحثك على وضع حد لآلامك .
    إن القلق هو إحساس مستقبلي بالألم ، قد يحدث مرة وقد لا يحدث مرة أخرى .
    إن القلق يلهمك الخروج من طريق الخطر .

    إن الألم المكبوت يتحول إلى غضب . إن هذا ا لغضب يساعدك في التعبير عن ألمك عن طريق شحن طاقتك كي تحمي نفسك .
    عندما تكبح ألآمك ، فإنك تعيد توجيه غضبك نحو ذاتك ، إن مثل هذا الغضب الداخلي يُسمى الإحساس بالذنب . إنه غضب لا غاية منه ولا هدف سوى توجيه تفكيرك نحو الانتقام ، وشحذ رأسك بأفكار سيئة ، وزعزعة ثقتك في ذاتك ، حيث تبدأ في الشك في مدى صلاحك .

    إن الغضب الوحيد الذي ينطوي على معنى لا يزال مرتبطاً بالألم لأذى الذي تسبب فيه .
    إن إخبارك لمن يجرحك بمدى ما سببه لك من ألم قد ينطوي على بعض المخاطرة ، لأن هذا الشخص قد يكون من المقربين إليك .
    ماذا لو أطلق عليك هذا الآخر أنك " مفرط الحساسية " ، أو قال لك أن إحساسك بالألم لا يعنيه ، ولم يأخذ أحاسيسك على محمل الجد ؟

    إذا لم يهتم الشخص الآخر بأحاسيسك ، فإنه لا يهتم بك أيضا ً . وكلما كنت أسعر في اكتشاف ذلك ، كان ذلك أفضل . لِمَ تهدر مزيداً من الوقت معه ؟

    ماذا لو قال لك الآخر أنه جرحك بدافع من الغضب بأنك جرحته قبل ذلك ؟ حينئذ يكون هذا هو الوقت المناسب لاكتشاف الحقيقية ، وتصفية الأجواء.
    وماذا لو لم يتذكر هذا الشخص أنه قد حرجك أو أنكر ذلك أصلاً ؟

    قد يتكون تلك هي الحقيقة ، لأن معظم الناس لا يجرحون الآخرين عن عمد . كما أن الصمت الذي تغرق فيه تعبراً عن ألمك يصعب على الآخرين إدراكه .

    إن تعبيرك عن الألم أحياناً ما يضع حبك أو صداقتك على الحد الفاصل ، إنه دائماً ما يختبر مدى حبك لنفسك .
    إن ذلك هو الشيء الصحيح الذي ينبغي أن تفعله في أي علاقة تمثل لك قيمة .
    عبر عن ألمك بأكثر الطرق بساطة ومباشرة عندما تلحظه لأول مرة .
    أخبر الآخرين أنك قد جُرحت . يمكنك أن تذكر أنك غاضب ، ولكن لا توضح غضبك أو تبادر بالهجوم . فإن ذلك لن يجدي ، بل سوف تجرح الشخص الآخر ، والذي لن يستطيع حينئذ أن يستمع ،مما سيجعل الأمور أسوأ .
    أياً كان ما ستفعله إزاء ألمك ، فلا تجعله يستمر لفترة طويلة .
    إذا لم تستطع أن تعبر عن ألمك لشخص آخر ، فإنك إذن لا تستطيع التعبير عن حبك له ، فالغضب المتراكم يقف عائق في سبيل تدفق ا لمشاعر الإيجابية .
    إذا كنت تقدر حبك ، فأنت في حاجة لأن تعبر عن ألمك .
    إن كبح الألم هو موت للحب .




    إنني أظهر ألمي عندما يؤلمني الآخرون ، لذا
    أستطيع أن أشعر بالحب لباقي الوقت

    كن صريحاً


    أن تكون صريحاً يجب أن يكون لديك الرغبة في أن ترى وتُرى .
    إن الصراحة تعتمد على قبول الذات والرغبة في ا لنمو .
    إن الصراحة والحرية توأمان متلازمان .
    فالصرحاء هم فقط من يشعرون بالحرية .
    والكراهية والمعاناة هما دائماً ما يترعرعان في الخفاء .
    إن الشاعر التي تحملها بداخلك هي التي تتولى زمام حياتك.
    أفتح قبلك فإنك إذا كبحت الكثير من مشاعرك ، فقدت ذاتك .
    إن الحقيقة المؤلمة ، تقال الآن أفضل كثيراً من الحياة التعيسة التي تعيشها ف يصمت .
    لقد آن لك أن تبوح بها .
    إن المشاعر التي لا تعترف بها تتحكم في حياتك وتسجنك داخلها . لقد آن لك أن تعترف بها .

    عندما تكون صريحاً ، لا أسرار في الحياة .

    إن الصراحة هي أن تحيا أفضل حياة يمكنك أن تحياها .
    عندما تكون صرحياً ، تصبح حراً كي تترك الأثر الذي يفترض أن تتركه على الآخرين .
    عندما تكون صرحياً ، تدرك كل الإجابات .



    إنني صريح تجاه خبايا الحياة ،
    وبكوني صريحاً ، لا أجد منها شيئاً .
    إنني صريح تجاه آلام الحياة ،
    وبكوني صريحاً ، أجد متعة



    الأسرار


    إن أعباءك تقدر بكم الأسرار التي تحملها بداخلك .

    عندما تكتم سراً عن شخص آخر ، فإنك تسلب ذلك الشخص إرادته الحرة في التصرف وعمل أفضل ما يجب عمله .
    عندما يُكتشف السر ، فإن كتمانه سيصبح موضع تساؤلات مثل : " لم أخفيته هذه الفترة ؟" ، " لماذا لم تأتمنني عليه ؟" ، " لماذا لم تثق بي ؟"
    قد يغفر لك الآخرون كتمانك السر ، ولكن الألم الناتج عن كتمانك له سوف يفسد علاقتك بهم .
    إن ما بين السر والكذب أشبه بصلة قرابة حميمة .

    عندما تقصي الناس عن الحقيقة التي هم في أمس الحاجة إلي معرفتها كي يحموا أنفسهم ، تجعلهم في موقف أضعف .
    عندما تكتم سراً حتى تدع الفرصة لشخص ما كي يتجنب مصيره ، فإنك حينئذ تصب قوة مضادة له .
    عندما تكتم سراً ، تغلق جزءً من نفسك . عندما يطلب منك شخص ما أن تحفظ له سراً ، فإنه يثقل علي قلبك ، ويسألك أن تعاني معه أيضاً .
    إنك لا ترغب في معرفة معظم الأسرار .
    إنك لا تشكر أحداً لأنه أخبرك بسر .
    عندما يخبرك شخص ما بسر ، فإنه يسلبك رد فعلك التلقائي تجاه شخص آخر .
    طالما كانت الأسرار خفية دائماً ، لذا فإن بها جزءاً زائفاً أيضاً ، ولكن بما أن السر لا بد أن يظل سراً ، فإنك لا تستطيع أبداً أن تسأل أي جزء منه حقيقي .
    إن حياة الأسرار هي ضرب من الجحيم .

    إن الحب يموت حيثما تحيا الأسرار .





    إنني لا أملك أسراراً .
    إنني لا أملك شيئاً لأخفيه .
    حتى لو اكتشفت أسوأ ما في ذاتي ،
    فإني اكتشافي سيكون قوة جديدة لي


    انضج



    قد تبدو هذه الكلمات قاسية .
    قد تكون سمعتها من قبل تقال لك في ساعات الغضب ، عندما تكون قد ارتكبت خطا أو فعلت شيئاً لم يعجب الآخرين مثل :
    " انضج وتحمل المسئولية "
    " انضج وتحمل مسئولية اختياراتك "
    " انضج واتخذ قراراتك الخاصة "
    " انضج وتوقف عن إزعاجي "
    لا أحد منا يريد أن يدفع الضرائب ، أو يذهب للعمل ، أو يوجه ما لا بد من مواجهته ، أو يحزن على ما لا يمكن تحقيقه ، أو يتوائم مع أحلام غير واقعية ، أو يتقبل الحدود المقررة له ، ولكن لتلك هي سنة الحياة .
    إن أسعد الناس يحتفظون بروح المرح والبهجة في عملهم ، لأن عملهم هو امتداد لأفضل ما يتميزون به .
    إنك تستطيع أن تفعل ذلك أيضاً . أما إذا لم تجد متعة في علمك ، فقد تبدو أمام الآخرين ناضجاً وجاداً ، ولكنك أمام نفسك تكون قد وصلت للشيخوخة . لكي تجد المتعة في عملك ، لا بد أن تجد ذاتك أولاً .
    لابد أن تنضج ك يتكون قادراً على تحمل مسئولية الإيمان بذاتك ، وبأن لديك شيئاً متميزاً لتمنحه .
    وبمجرد أن يتولد لديك ذلك الإيمان ، سوف تبدأ في أخذ مسألة تميزك مأخذ الجد ، إن ذلك هو النضج ، خاصة إذا كان مجال عملك يبدو مرحاً طوال الوقت .

    فلا شيء أكثر جدية أو نضج من هؤلاء الذين وجدوا أنفسهم لقد حان الوقت كي تنضج وتبدأ لبتك الخاصة .




    إنني أستطيع أن أكون كل شيء لنفسي .


    ----------------------------
    ----------------
    ---------

    طالب بحريتك




    إن الحرية ليست غاية ، إنها رحلة .
    إنك في حاجة لأن تكون حراً كي تختار الطريق الصحيح لنفسك ، وذلك الطريق هو الطريق الذي يقودك لأفضل شيء لديك .
    إن كل ما يهم هو أن تصبح شخصاً حراً في تقرير الوجهة التي تريد الذهاب إليها ، والطريقة بسيطة : تصرف بحرية وسوف تجد الحرية بين يديك .
    إن كونك حراً يعني كونك واقعياً ، فإذا أردت أن تكون حراً ، فأنت في حاجة لأن تعقد صدفات مع الحقيقة .
    ومهما كان مدى الوضوح الذي تستطيع به أن تكشف عن القوى التي تقف في سبيلك ، فإن أهم العوائق التي تقف في طريق حريتك توجد بداخلك .
    إنك من يسمح للعقبات أن تسد عليك طريقك ، فبينما يقودك بقاءك مقيداً إلى الإحباط ، فإنه أيضاً يجعلك في منأى عن اكتشاف نواحي ضعفك وقصورك .

    ولكي تتحرر ، لا بد لك أن تتخلى عن أي أمان بقدمه لك أي قيد تتقيد به .
    لا بد أن يكون لديك القدرة على مواجهة الحاضر متحرراً من مشاعر الماضي المتطفلة ، وفي النهاية إن ما يحدد مدى الحرية التي تتمتع بها هو الحرية التي يتمتع بها قلبك .
    إن حريتك تكمن مباشرة وراء غفرانك .

    إنك عندما تحرر نفس ، تحرر العالم أيضا ً.


    إنني حر .
    أنا أعلن ذلك



    أوجد مسارك الخاص



    ليس هناك قواعد لذلك ، ولا مناهج تستطيع أن تدرسها في إحدى المدارس . إن كل المعلمين الذين تقابلهم طوال مرحلة الدراسة يشيرون إليك باتجاه معين ، ولكنه اتجاههم هم . وإنك تتبع هذا الاتجاه ، لأنه يبدو لك قوياً بينما أنت في مرحلة من حياتك يسود فيها لاشك وعدم وضوح الرؤية .
    وإذا كنت محظوظاً ، فإنك تضل طريقك .
    إن فقدانك الطريق دليل على أنك كنت مخطئاً ، ومن ثم فهو شيء يحثك على تصحيح أخطائك .
    لاأحد يضل الطريق مثلما يضل من يتخذ قراراً خطئاً في مرحلة مبكرة من حياته فقط ليكون لديه اتجاه في الحياة كي تبعه .
    كم هو رائع لو كنا جميعاً موهوبين بصورة كبيرة في مرحلة الطفولة ، لدرجة أن تحدد لنا مواهبنا المسار الذي نتبعه ، ولكن ذلك لا يحدث في الغالب .
    ربما يقلل تعليمك من حماسك لما تحبه أكثر مما يدعمه . وربما كان والداك يؤيدان تعليمك على حساب مواهبك الفطرية ،إنه لم الصعب _ في أيامنا الحالية – ألا نشعر –ولو قليلاً – وكأننا قرود مدربة لكي نفي بمتطلبات شخص آخر ، بينما أحد لا ينظر إلى توجهاتنا بشكل جدي
    وبما أنه –في البداية _ لا يظهر إلا وميض خافت من الموهبة اللامعة ، فإنه من الصعب عليك في بادئ الأمر أن يكون لديك إيمان بذاتك وباتجاهاتك الحقيقة .

    لا بد أن تحاول أولاً ، وحينما تجد أن مجهوداتك أقل من طموحاتك ، اهجر هذا الطريق إلى طريق آخر أكثر أمناً . فلا أحد يحب الفشل .
    إن اتجاهك هو ذاتك . وكل ما ينبغي عليك عمله هو أن تُسخّر أفضل نواياك . تمسك برغبتك الخاصة . اقبل نقاط قوتك وعجزك .
    إن موهبتك تقدم نفسها في البداية كنوع من الحب . إن موهبتك تستحوذ على انتباهك وتجذبك تجاه التفاصيل .
    بمقدورك أن تسلك الطريق الذي تختار ، ولكن إذا لم يكن هذا الطريق الذي تختاره هو طريقك الخاص ، فغي فارق يحدثه اتباعك هذا الطريق ؟



    هذه هي رحلتي .
    هذه هي حياتي .
    إنني أخلق الطريق بينما أنا ماضٍ فيه



    ارتكب أخطاءك



    لا تخش ارتكاب الأخطاء .
    إنها الشيء الوحيد الذي تتعلم منه.
    إن نجاحاتك لا تعلمك الكثير . فالحياة دائمة الغير ونجاحك قد يكون حظاً . إن فشكل محتوم إذا حاولت فقط أن تقلد النجاحات السابقة دون أن تخاطر مطلقاً بارتكاب أخطاء.
    إن نجاحاتك المدوية تنشأ من خلال إخفاقاتك .
    يمكنك أن تتعلم من أخطاء الآخرين ، لكنك لا تنضج إلا عندما ترتكب أخطاءك أنت.
    إن أخطاءك تُظهر عيوبك ، وتعلمك اكتساب الثقة في قواك الداخلية والاحترام القوي لإنسانيتك .
    إن أخطاءك تجعلك منفتحاً على ذاتك.
    ن إعادة النظر في حياتك وإحداث تغير قوي فيها يكون أسهل أثناء ارتكابك خطأً أكثر منه أثناء تحقيق نجاحاً . فالنجاح يقودك إلى شرك الاعتقاد بأنك أفضل مما أنت عليه .
    وبينما يكون لارتكاب الأخطاء أن يقلل من ذاتك ،فإنه أيضاً يعيد ارتباطك بوعدك الذي قطعته على نفسك . إنك تكون في أمس الحاجة لمن تحبهم عندما يتركونك ، وتكون في أمس الحاجة لموقعك في العمل عندما تفقده .
    إن أهدافك تتضح أمامك أكثر عندما تُمنى بخيبة الأمل .
    ارتكب أخطاءك الخاصة وأنت على طريقك نحو تحقيق أهدافك .
    تحرر ، انتهز الفرص ، خض المخاطرة للنمو مرة أخرى .
    إن الخطأ الذي ترتكبه قد لا يكون سوى البداية الجديدة التي تبحث عنها .


    إنني دائماً على استعداد للمخاطرة .
    إنني دائماً على استعداد للتعلم .
    إنني دائماً على استعداد لاختبار قوتي ،
    وبذلك أنحي القلب جانباً وأحيا فقط


    قل "لا "


    إذا لم ترغب في عمل شيء ما ، قل "لا" .
    هل يصعب عليك هذا ؟

    إن الراحة التي تشعر بها عند قولك "لا " هي مقياس جيد لمدى تمتعك بالحرية ، وهي قوة دافعة للسعادة .
    فكر في ذلك . لماذا تجد مشكلة في توضيح أنك لن تفعل شيئاً لا ترغب في فعله ؟ هل تخشى أن تجرح شخصاً، أو تتسبب في غضب الآخرين ، أو تختبر مشاعر شخص آخر ؟
    عندما تقول " نعم " بدلاً " لا " ، في قول "نعم " . وحينما تخاطر بقول "لا " في النهاية ، فإنك سوف تخيب أمل هذا الشخص وتبدو وكأنك متردد ، وتفتح الباب للنزاع .
    يمكنك أن تقول " لا " . أبدأ بالممارسة أمام المرآة ، ولكن لا تكثر من عمل ذلك . إن عمل ذلك ليس بتلك الصعوبة التي تتخيلها ، كما ،ه من السهل أن بالغ في عمله بسبب ما ينتابك من سلبية وضعف .
    إنك لست مديناً لأحد كي تقول أنك تريد عمل شيء ما ليس لديك الرغبة ف يعمله .
    واظب على هذا العمل البسيط اليومي ، ولا تجعله سلوكاً ينم عن الاستخفاف بالآخرين والتحدي لهم .
    هل تشعر بعدم الراحة بينما تفكر في تطبيق ذلك؟

    هل قول "لا " يبدوا أمراً صعباَ ؟
    إذا كان كذلك ، فقد يرجع ذلك لأنك بدافع من النفاق لدرجة أنك الآن تشعر أن قول " لا " سيتطلب شرح خدعك السابقة وتصحيحها .
    حتى لو أن ذلك حقيقي ، فإن هذا يعد مشكلة لن تنتهي إلا عندما تبدأ في قول ما تعنيه بالفعل .
    قل "لا " ولا تبال ، فإن ما ينجم عنها هو مشكلة الآخرين .





    إن شعوري كافٍ كي أعرف ما أريد


    --------------------------
    -----------------------
    -------------
    -----


    قل "نعم "


    نعم !
    يا لها من قوة تلك التي تحويها هذا الكلمة !
    " هل تحبني ؟"
    "نعم !"
    "هل قمت بعمل جيد ؟ "
    "نعم ! "
    هل أردت أن تسمع كلمة " نعم " ، فإنك بحاجة لأن تقول نعم .
    إن قول "نعم " هو دليل على القوة ، والثقة ، والمعرفة ، والعطاء .
    "نعم " هي جوهر الحب .
    " نعم " هي التزام ومعرفة لقيمة الأشياء .
    " نعم " تحمي وتطالب ، تغذي وتمنح حياة جديدة .
    "نعم " هي ابتسامة ، ونظرة تشجيع ، وإيماءة بالموافقة عدما يعجز الآخرون عن قولها .

    "نعم " هي تربيتة على الكتف.
    "نعم " هي الكرم بكامل معناه .
    "نعم " هي أساس بناء الممالك ، ورح الأديان ، وجوهر النجاح في العمل . يستطيع أي شخص أن يقول " لا " ، لكن الأمر يتطلب شخصاً ذا قوة حقيقية ليقول " نعم " .
    قل نعم ولا تخف .
    قل نعم . إنك تستطيع ذلك .
    قل " نعم "طالب بمكانك .
    أوجد نفسك ، احتفل بالحب الدائم . كون عائلة أدر شركة . أكتب رواية . تغلب على ضعفك . طور قوتك . اختر تميزك ، وكن سيد عالمك الخاص .



    نعم . نعم . نعم


    إنني أعانق حياتي ،
    فأجد حياتي تعانقني



    ابحث عن أفضل ما لديك


    ابحث عن قوتك ، حتى عندما تشك في وجودها ، "خاصة " عندما تشك في وجودها .
    إن قوتك تختفي في أوقات الضعف وتحتاج إلى إيمانك حتى تظهر نفسها .
    أتبع ما تعتقد أنه حق . فليس لديك مرشد أقوى من ذلك الاعتقاد . أما كل النصائح الأخرى ، فليس لها نفس القوة .
    إن إيمانك يصبح في وقت الشدة . إن ما يعتقده الآخرون لن يجعل الليلة الطويلة تبدو أقصر .
    لا تجعل مواطن ضعفك التي تكتشفها في بحثك عن أفضل ما لديك تحبطك . إن معرفتك بنواحي قصورك هامة مثلها مثل معرفتك نواحي قوتك . إنك عندما تعرف نواحي ضعفك إنما تعرف ما يجب أن تحذر منه ، وتعرف مدخلك إلى طريقك الخاص .
    ابحث . لا تجلس فقط هناك في انتظار العالم ليقدم لك الفرصة المناسبة . إن العالم متجاهل بطبيعته وتجاهله لك محتوم لو لم تعمل .
    اخلق الفرص بأن تؤمن بأفضل ما لديك .
    إن الاهتمام الذي يبديه في تعقبك الأفضل ما لديك يخلق من حولك عاملاً يهتم بك .

    اجعل لأفضل ما لديك مكاناً في حياتك . فإن لم يكن هناك مكاناً في حياتك له ، عليك إذن أن تخلق هذا المكان . إن أفضل ما لديك يتمدد ويحتاج لأن يتنفس .
    إن المشاعر هي متنفس الأرواح ، فاخلق للمشاعر مكاناً بداخلك بأن تتسم بالصدق والبساطة ، والحب .
    تُرى غين ستجد أفضل ما لديك ؟ إنه أمامك مباشرة ، حيث تجده دائماً .
    ترى ماذا سوف يقول لك أفضل ما لديك عندما تجده ؟



    "إنني جيد ، نعم ، إنني جيد "



    إنني مكمن قوتي .
    إنني لا أخشى من النظر داخلي


    العزلة


    عندما تجد نفسك ، فإن شعورك بالعزلة هو امتياز وليس عقاب .
    إن كل العمل الجيد الذي تقوم به يأتي عندما تكون بمفردك .
    إن كل أحلامك تراودك عندما تكون بمفردك .
    إن أفضل أفكارك يتم التعبير عنها أثناء العزلة .
    إن حلمك بالعالم أفضل وإسهاماتك فيه سوف يأتيان أيضاً عندما تكون بمفردك .
    إن إبداعاتك ، ومبتكراتك ، وحلولك لأكثر المشكلات إرباكاً لك ، كلها تخطر لك عندما تكون منعزلاً .
    تستطيع أن تكون متلق جيد لسكون صوتك الداخلي فقط عندما تكون منفرداً بنفسك .
    إن هذا الصوت هو الذي يخبرك بما تحتاج أن تعرف ، إنه اتجاهك الداخلي ، وقلب روحك المصاغ في كلمات .
    إن هذه العزلة هي المكان الذي يُبعث منه إبداعك وتميزك .
    إنك تستمع إلى الموسيقى وترى الفن على أوضح ما يكون وأنت بمفردك . عندما تكون بمفردك ، فإنك تتقبل كل الهدايا التي يمنحها العالم لك.
    إنك في وحدتك تكون على اتصال بالطاقة التي تدير العالم .
    إنه المكان الذي تتواصل فيه مع الله الخالق وتتحكم فيه في كل مجريات حياتك .
    إن الأشياء التي تأخذها من هذا المكان تدعم روحك بالسمو ، وتغفر لك حماقاتك ، وتملؤك بعزيمة جديدة .
    تعلم كيف تحب أن تكون مع نفسك . إنه أعلى مكان يمكنك أن تتطلع إليه .

    إن الخير الذي قمت به يكافئني
    في عزلتي .
    إنني أجد الراحة في أن أكون بمفردي
    فهنا ، أحيا في سلام



    أشرك الآخرين في وحدتك





    إن اشتراك الآخرين في توحدك الذاتي يستلزم الثقة .
    إن إظهار الأعمال الداخلية لقلبك يعرضك لتعنيف اللامبالاة والإحباط الشديد الناتجين عن عدم أخذ الآخرين لك مأخذ الجد .
    من يرغب معاناة ألم كونه غير مسموع عندما يكون في أمس الحاجة لمن يستمع له ؟
    إن سماحك لشخص آخر ( سوف يقتصر ذلك على شخص أو أثنين في أحسن الأحوال لا أكثر على الإطلاق ) أن يقترب منك ، إن يعرف نفس الذات التي تكون عليها وأنت منفرد بنفسك جوهر الألفة .
    إن كونك صديقاً حميماً لآخر يعرض أمام هذا الآخر الذات التي تكتشفها وأنت في عزلتك مع نفسك .
    يا لها من مخاطرة !
    إنك إذا عرضت ذاتك الحقيقية ورفضها الآخر لأنه لم يفهم أو لم يهتم بأن يسمح لك أن تجعل نفسك مفهوماً ، إنك تتراجع للوراء ، مدراً العالم كله على أنه عالم أجوف زائف كخيال الظل .
    أين معنى الحياة إذا استحالت المشاركة في مثل هذه المعرفة مخيفة ؟

    إن الأرواح المتقاربة المتماثلة ليست في حاجة لأن تعمل على ذلك . ففي ودود بعضها البعض ، تجد كل منها كل التشجيع الذي تحتاجه كي تشعر بتفردها بينما هما معاً .
    لابد بعد ذلك أن تحب الآخر .
    إن الذوات التي تظهر في مثل ذلك التداخل تحدد عالماً يبدو أمامهم في كل مرة يكونون فيها معاً .
    تُرى أيها انعكاس الأخرى ؟ وأيها مصدر الأخرى ؟





    لا يوجد شيء بيني وبين نفسي . إن المسافة
    بينهما فضاء .
    هناك متسع لمسافة خالية أخرى لشخص آخر صريح .
    كم هو رائع أن أجد ذلك الشخص !
    وإن لم أجده ، فإنا ما زلت مع نفسي


    الآن



    استسلم لهذه اللحظة .

    إن هذه اللحظة هي متاع الحياة .

    لقد أصبحت الذكريات ماضياً ، سواء كانت جيدة أم سيئة

    إن المخاوف تحدد الأحداث التي لم تحدث بعد ، والقلق يشتت الوجود .
    عش اللحظة الحالية حيث تجري أحداث الحياة .
    إن هذه اللحظة لم تحدث من قبل . إنها لن تحدث بعد . إنها تحدث الآن فقط .
    إن وجودك هنا ، وجودك على قيد الحياة وكيانك الحقيقي كل ذلك يحدث الآن .
    إن " الآن " لحظة سريعة الزوال وأبدية في نفس الوقت .
    إن "الآن " هبة الحياة (الله ) التي تنشر أجنحتها بالعطاء في سعادة .
    إن " الآن " هو اللحظة التي تعيشها .
    إذا كنت تعيش هذه اللحظة ، فإنك تعيش كل جزء من الوقت .
    إذا كنت تعيش في الماضي فإنك لست على قيد الحياة الآن . إن الأحزان غير المفجعة تفسد عليك متعة شدو الطيور ، لأن الذكرى تذكرنا بالغائبين وتقلص الذات .
    إذا كنت تخشى المستقبل ، فأن اللحظة الآنية تفسد الشكوك أثناء بحثك عن نذر الشؤم في إحباطات تافهة .
    إن " الآن " كل شيء ، ولكن أيضاً لا شيء . إن " الآن " لا يمت للماضي بصلة ولكنه أيضاً يحمل كل الماضي، إنه طرف برعم الوقت الذي يحتاج كل شيء يؤدي بهذه اللحظة لأن تكون ذاتها .
    انطلق في اللحظة بشجاعة وبكل عواطفك ، إنها اللحظة التي تحيا فيها بالفعل . إنها اللحظة حيث يلعب الأطفال ويسود الهدوء الغابة .
    إن اللحظة تتسع بقدر تحرر من ذكريات ماضيك .




    إنني أكون ذاتي في هذه اللحظة


    تقدم إلى الأمام



    ما الحكمة من البقاء في هذا الطريق ؟
    هل تجد الراحة في سوء حظك ؟
    هل تستجمع قواك في انتظار خوض محاولة أخرى ؟
    هل تستخدم وضعك السيئ كسبب مقنع كي تشكو للآخرين ؟

    هل تتعمد الفشل كي تخيب أمل شخص آخر ؟ هل تعتقد أن ذلك الشخص الآخر يلاحظ ذلك ؟ وهل تعتقد أن ذلك الآخر ينبغي عليه أن يبدي اهتماماً بك ؟
    من الذي ينبغي عليه أن يهتم بك إن لم تهتم أنت بنفس بما يكفي لإخراج نفسك من محنتك ؟
    ربما يجب عليك أن تكون في هذا الطريق حتى تقنع نفس أنك في حاجة لأن تفعل شيئاً حيال وجودك في هذا الطريق . ومع ذلك ، فقد بقيت في هذا الطريق لفترة ، ولعلك قد اكتشفت أنه لا شيء يتغير من تلقاء نفسه .
    حسناً ، اعترف بأن الأشياء قد صارت بالسوء الذي تعتقد أنها قد صارت عليه .
    كم من الوقت تستغرق في التخطيط لمعاناتك ؟
    كم يبلغ قدر العقاب الإضافي الذي تعتقد أنك تستحقه ؟
    إن الأمر متروك لك كي تعلن الوقت الذي تكون فيه مستعداً للتقدم للأمام .
    أو ربما لا يجدر بك أن تعلن بل أن تبدأ التقدم .



    إنني لست أسيراً للماضي .
    إنني أتركه وراء ظهري ، هناك على
    الشاطئ البعيد .
    إنني لست أسيراً للعالم .
    إنني أنزلق من فوق سطحه ز
    إنني أتحرر من كل القيود المفروضة علي
    إنني أمتلك ذاتي ، لذا فأنا آمن وحر



    كن صبوراً



    ليس هناك نقطة يجب أن يقال عندها "كن صبوراً "
    بمقدورك أن تكون صبوراً فقط حينما تشعر بأنك تسير في الاتجاه الصحيح .
    ن الاتجاه الخاطئ دائماً ما يجعلك تشعر بقليل من الجزع . ومهما تكن السرعة التي تسير بها ، فإنك لن تصل إلى أي شيء ما لم تهجر ذلك الطريق .

    إنك لا يمكن كأن تكون صبوراً عندما تعتقد أنك تهدر عمرك .
    إنك تعلم أنه ينبغي عليك دائماً أن تفعل شيئاً آخر . أنك لا تستطيع حتى الاستمتاع بإجازة عندما لا تجد نفسك ، لأنك حينئذ لا تستطيع أن توجد اختلافاً بين الإجازة وبين بقية حياتك . فلا شيء ذو قيمة يحدث في أي منهما .
    إنك عندما تعرف اتجاهك ، لا تستطيع عمل أي شيء سوى أن تظل صبوراً.
    تستطيع أن تستقطع وقتاً لتمتع نفسك لأنك تعرف أنك تسير في الطريق الصحيح عندما تكون جاهزاً لذلك .
    إن المراهقين يتسمون بعدم الصبر دائماً.
    فهم ينتقلون من حفلة لأخرى ، ومن مجموعة من الأصدقاء لمجموعة أخرى ، ودائماً ما يبحثون عن الإثارة .
    إن الهدف يتطلب الصبر .
    إنك تبحث عن الإثارة عندما لا تكون لحياتك معنى حقيقي .

    إن لم تكن تستطيع أن تسترخي ، فقد ينبغي عليك أن تبدأ البحث عن الهدف الصحيح ، هدفك ، مصيرك . إن قلة صبرك تخبرك أن الوقت ينقضي منك ، وأنك تهدر حياتك .
    كن صبوراً تجاه أي شيء آخر ، ولكن لا تكن صبوراً تجاه مسألة إيجاد حياتك .
    " كن صبوراً " : كلمات جوفاء لحياة خالية من الهدف .
    عندما تجد هدفك ، فلن تحتاج أحد أن يخبرك بأن تكون صبوراً .




    إنني أبحث عن الطريق الصحيح .
    وعندما أجد هذا الطريق ، أتخلص من
    شكوكي .
    وعندما أسافر عليه ، أجد قوتي.
    إن هذا الطريق هو هدفي الوحيد .
    إنني أتبعه حيث يأخذني



    لا تجعل إحساسك بالوحدة يوجه
    حياتك

    إذا كنت تبحث عن وصفة سهلة للوقوع في كارثة ، دع وحدتك كي تكون الحافز لاختياراتك . اختر أن تكون مع شخص ما فقط لأنك تشعر بالوحدة .
    إن اليأس الذي تخلقه الوحدة يقودك على نحو أعمى نحو الشخص الأخر . إنك تختار شخصاً ما لمجرد أنه يبقي معك .
    يمكنك أن تعرف مائة شخص على هذا الشاكلة حينما تختار الشخص الخطأ .
    إن أي شخص بإمكانه أن يضع نهاية لوحدتك في البداية ، ولكن الشخص المناسب هو الذي بإمكانه أن يحول بينك وبين فقدانك لنفسك . أما اختيار الشخص الخطأ ، فيقصيك عن أفضل ما لديك .
    إن إحساسك بالوحدة يتعاظم عندما تتوق لأن تكون أفضل ما يمكن أن تكون .
    وعندما لا تكون أفضل ما يمكن ، فأن الأوقات التي تقضيها مع نفسك تكون فهيا أيضاً بعيداً عنها . فحينئذ لا تصبح ما تريد أن تكون عليه وتشعر بالاغتراب عن رحلتك والإرهاق من طول الطريق .
    وعندما تكون بصحبة ألآخرين، فإنك تستخدم وجودهم كمخدر . إنك في هذا الوقت تحتاجهم بصورة قوية . إنك تخشى انسحابهم من حياتك وتخشى تقشف الصمت .وفي وسط تلك الصحبة فأنك دائماً تنتظر الفراق والوقت المضطرب حينها سوف تصبح وحيداً مع ذات لا تُكِن لها أي تقدير .

    إنك في حاجة لأن تتسامح مع عزلتك بمعرفة ما ترمز إلية .
    انظر لوحدتك كحلم لقلبك بحياة ذات معنى عظيم .
    استغل وقتك الذي تقضية بمفردك كي تفكر في عاطفتك .
    استغل وقتك في غزل نسيج نواياك . وفي أثناء الصمت ، حاول أ ن تجد صدى نيتك الحقيقية .
    كن ممتناً لكونك وحيداً .
    إن وحدتك هي دائماً من أجلك.



    إنني أعيش في المسافات التي تتخلل
    أفكاري



    اعتذر

    إنك تستطيع ذلك .
    لقد انتابك شعور سيء تجاه هذا الأمر طويلاً بما يكفي ، إنك لن تعتذر ، ولكن ما عساك أن تقول ؟
    ربما تقول إنك كنت على حق ، أو أن الآخر كان يستحق منك ذلك ، ولكنك في الغالب تحاول إقناع نفسك بأن ما فعلته لم يكن مؤلماً إلى هذا الحد .
    لذلك فإنك عندما ترفض أن تعتذر ، إنما في الواقع تقنع نفسك بأنك لست سيئاً .
    وإليك تلك المعلومة : إن الأقوياء والأسوياء هم فقط من يعتذرون .
    إنك لست سيئاً حتى لو كنت قد أسأت التصرف متعمداً . ربما جرحت نفسك ، وكان جرحك مجرد قمة جبل غضبك الجليدي .
    اعتذر ، وأظهر أيضاً كيف أنك جُرحت .
    تحمل مسئولية الألم الذي سببته للآخرين لا تحاول أن تتنصل من ذلك .
    لا تستغل جرحك في تبرير تبلد شعورك تجاه الآخرين .
    كن وفياً .
    اعترف بأنك مجرد إنسان .
    اعتذر .
    سوف تحب ذاتك مرة أخرى .



    إنني صالح ولدي دائماً شيء أمنحه
    للآخرين



    توقع نتيجة إيجابية



    لأنك خيّر فإن فعل الخير يرضيك .
    إن قدرك ممهد بأعمال الخير .
    إن الخيّرين فقط هم من يشعرون بالذنب.
    إن الخيرين فقط هم من يشفقون على أنفسهم.
    لا تأس على إخفاقاتك ، واستمر في الطريق .
    أوجد الأسباب كي تحب ذاتك وسوف يتبعك العالم .
    تستطيع أن تخاطر وتخسر أي شيء وتظل أفضل ما يمكن أن تكون .
    إنك لست مركز العالم ، إنك العالم بأسره .
    توقع نتيجة جيدة ، فإن توقعاتك سوف تخلقها .




    إنني أملك القوة لإنقاذ نفسي

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء نوفمبر 13, 2024 11:47 pm